Friday 9 May 2025

كتاب الرأي

لزرق: التعديل الحكومي المرتقب يقتضي اختيار "طاقم "على أساس معايير الدراية والنجاعة

ستكون السنتان المتبقيتان من عهدة حكومة العثماني مليئة بالتحديات، جراء الحركات الاحتجاجية الشعبية. وأن  استكمال العهدة الحكومية رهين بقدرة حكومة العثماني، علي اعتماد المقاربة الاستبقاية للمخاطر الإجتماعية، التي باتت الية أساسية للضغط و "حنجرة"العثماني  في التفاوض مع مختلف الفاعلين السياسيين و للاجتماعيين. ومن النتائج المباشرة لاعتماد هذا الأسلوب اتسام عمل الحكومة بالتردد؛وهو ما قد يؤدي إلى سقوطها، واعتماد خيارات دستورية أخرى. و لهذا  اعتقد ان التعديل الحكومي الوشيك  يقتضي اختيار "طاقم "على اساس معايير ...

السباعي: مخيمات تيندوف: ديمقراطية محتجزة أم ديكتاتورية قيادة

تشهد مخيمات تندوف احتجاجات عارمة، بالتوازي مع ما ...

فراجي سليمة:تجريم الإثراء غير المشروع ومصادرة الأملاك والأموال المتحصل عليها

لقد صادق المغرب على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة ...

رشيد لزرق :كانت سهام أحزاب التحالف الحكومي بقيادة العثماني أقوى من نيران المعارضة

صحيح أن حكومة العثماني، لا تلقى الدعم السياسي ...

غريب عبد الحق: تقليص مدة الدراسة بكلية العلوم بالجديدة يثير استياء وسط الطلبة والأساتذة الباحثين

تميّزت السنة الجامعية 2018-2019 بكلية العلوم بالجديدة بتقليص ...

عزيز لعويسي: في ذكرى تأسيس الأمن الوطني .. الشرطة ورهان التواصل الفعال

يحتفل المغرب بالذكرى الثالثة والستين لتأسيس الأمن الوطني ...

محمد بنيعيش: عمق العرفان ولب التنزيه في صيام رمضان

1) سبق وتحدثنا عن البعد التوحيدي مجملا وكذلك ...

يوسف لهلالي: هل يدعم المستشار السابق لرئيس الأمريكي اليمين المتطرف الفرنسي؟

العلاقة الوطيدة بين اليمين المتطرف الأمريكي ونظرائه في ...

رضوان زهرو: السلطة والفعل المدني بالمغرب المبادرة الوطنية للتنمية البشرية نموذجا

 في مرحلة التحول الديمقراطي، وحيث إن"المواطنة" أضحت اليوم، أحد أسس ...

محمد أكديد:السنة،الشيعة والملحدون

قبل أسابيع وصلتني دعوة للمشاركة في ...

محمد المرابط: ألا يقتضي حل ملف حراك الريف،حكمة تعزيز الدور التحكيمي للملك؟!

عطفا على مقالي السابق "الوساطة المدنية في ملف حراك الريف،عنوان ...

مصطفى المتوكل الساحلي: الشأن المحلي والشأن السياسي من الماضي نحو المستقبل (1)

الجماعة المحلية سابقا والترابية حاليا هي وحدة ترابية ...