مومر: فَيْضُ المعاني لِتَأْدِيبِ حسن الكتاني
لأن فاقِدَ الشيء لا يُعطيه، لا يملك قبيحُ الأفعال الكتاني سبيلًا نحو الإقتداء بِسُنَّة الرسول محمد صاحب الخلق العظيم. لذا نَجِدُهُ يخاطب المدافعين عن حقوق الأمازيغية باعتماد أسلوب السب والقذف، و يَنْعَت المخالفين لِشُذُوذِه باستعمال عبارة " قْلاَلْ التْرَابِي" مع التمادي في اتهامِنَا جميعًا بأنَّا الكارِهون للإسلام. لا لشيء إلاّ لأننا نطالب بتفعيل الأحكام الدستورية و إحقاق العدالة الثقافية ، مثلما نرفض الميز العنصري العربي الذي يلبس رداء تَسْيِيسِ الفقه الإسلامي قَصْدَ اغتصاب حقوق جزء أصيل من الشعب ...