عبد السلام المساوي: الحكاية اليوم ليست تتفيه "استقالة" الأزمي!!!
الحكاية اليوم ليست الرد على إدريس الأزمي أو تتفيه استقالته، ولا حتى اعتبارها. والحكاية أيضا ليست في الحديث عن حربائية الأزمي وتهربه من المسؤولية السياسية في الوقت بدل الضائع. نعم قدم "استقالته" من رئاسة المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية لأسباب لم يكشف عنها في رسالته!!! لأسباب وأهداف يعرفها هو ويعرفها قبله شيخه عبد الإلاه بنكيران ... الحكاية هي لماذا لم يقدم استقالته من عمودية ...