الجمعة 29 مارس 2024

كتاب الرأي

عبد السلام المساوي: الحكاية اليوم ليست تتفيه "استقالة" الأزمي!!!

الحكاية اليوم ليست الرد على إدريس الأزمي أو تتفيه استقالته، ولا حتى اعتبارها. والحكاية أيضا ليست في الحديث عن حربائية الأزمي وتهربه من المسؤولية السياسية في الوقت بدل الضائع.   نعم قدم "استقالته" من رئاسة المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية لأسباب لم يكشف عنها في رسالته!!! لأسباب وأهداف يعرفها هو ويعرفها قبله شيخه عبد الإلاه بنكيران ...   الحكاية هي لماذا لم يقدم استقالته من عمودية ...

شفيق : ظلال صندوق الاقتراع وجاذبية كراسي التدبير الوتيرة

ضربتان موجعتان يتلقاها البيت السياسي لحزب العدالة والتنمية ...

مصطفى ملكو: هندسة سياسيّة تفلق الحديد

ذكّرني التصدّع الّذي يعيشه البيجيدي اليوم بما عاشه ...

إدريس المغلشي: شتان بين "منبت الأحرار" و"قسما"

كم يحيي فينا النشيد الوطني الشعور بالإنتماء لرقعة أرض ...

الصادق العثماني :الحوار الإسلامي المسيحي من واجبات الحياة المعاصرة

اﻹسلام رسالة سلام ومحبة إلى العالم لا يستطيع ...

أحمد الحطاب: مَن قال إن المرجعية الإسلامية الحزبية ستُحدِثُ التغييرَ بالبلاد؟

الأحزاب السياسية ذات المرجعية الإسلامية، أينما ...

محمد بوبكري: نهاية خرافة " البوليساريو " وجنرالات الجزائر

يدرك المتابعون للشأن المغاربي أن ما يسمى بـ"جبهة ...

كماز المحجوب: من يقف وراء إقصاء وتهميش الثقافة الحسانية من المنابر الإعلامية الرسمية ؟

الثقافة الحسانية في حد ذاتها هي (كوكتيل)، ومزيج ...

محمد شروق: وأخير يحقق فوزي لقجع رغبة رافقته منذ البداية على رأس الجامعة

وأخيرا يحقق فوزي لقجع رغبة رافقته منذ انتخابه ...

مصطفى الخداري: اللاجئة..

ضُغِط على جرس الباب الرئيسي  لمرات متعددة! لم ...

رضوان زهرو: "العدالة والتنمية" وهواية الاستقالة 

يبدو لي أن الاستقالة أضحت الهواية المفضلة لدى أعضاء حزب ...

عبد السلام المساوي: أتركوا الغنوشي يُتم مهمته المباركة أيها "التوانسة" ...الجاحدون!!!

لماذا كل هذا الهجوم على راشد الغنوشي الآن ...