المانوزي: حديث على هامش" الصحوة " التلاميذية
يبدو أن التلاميذ عبروا عن أنفسهم كطاقات ايجابية ترفض سياسة فرض الآمر الواقع ، ويبدو أنهم في مسيس الحاجة إلى صقل المهارات وتقوية القدرات، في مجال التربية على المواطنة وحقوق الإنسان، وكذا هم في الحاجة إلى بيئة صحية سليمة لتهذيب النفس و تحسين البنية الجسمانية، وعوض تلويح السلطة العمومية بواجب التجنيد، واستعماله فزاعة تنتج مادة الفوبيا والتشاؤم، حان الوقت من أجل رد الاعتبار للألعاب المدرسية وتوليف التربية البدنية مع التربية الوطنية وهي فرصة للقطع مع العنف في المؤسسات ...
