فرسان وجماهير موسم مولاي عبد الله أمغار تستغيث من عبث العابثين
" شاي الله أمولاي عبد الله أمغار.. تسليم رجال لبلاد ". بهذه الجملة العميقة صافحت تلك المرأة الدكالية الطاعنة في السن رفقة زوجها الكهل تراب دكالة وهي تتبرك من تاريخ وجغرافيا المنطقة بعد أن ترجلت من تاكسي الأجرة الذي يربط بين سيدي بنور وجماعة مولاي عبد الله، امرأة لم تنقطع زيارتها للولي الصالح منذ نعومة أظافرها رفقة عائلتها أيام زمان قائلة " ملي نحصدوا وندرسوا و نجمعوا الصابة نوجدوا روسنا للزيارة ، ويتلقاو دكالة كبير وصغير في محرك الخيل والغناء ...