تتوالى المقالات والتصريحات والتدوينات والفيديوهات عن أمرين مهمين في هذا الصيف، وجب التعاطى معهما بالجدية اللازمة. فالسكوت واللامبالاة والبرود في التعاطي معهما، يعطي انطباعا ، أن مايروج صحيحا أو أن المؤسسات لا يهمها الرأي العام أو أنها غير جدية في الحزم والمبادرة. وقد يرسخ ذلك الاقتناع بأن الحكومة ومؤسساتها متواطئون مع من هم خلف مايروج أو يقع. الأمر الأول يتعلق بضعف إقبال الجالية على السفر إلى الوطن رغم أن أرقاما رسمية تقول عكس ...
في خضم التحديات البيئية المتنامية التي تعرفها بلادنا، والضغوط المستمرة ...
من أجل نشر ثقافة التبرع الطوعي للدم لدى المواطنين . ...
تواصل حكومة الاحتلال الإسرائيلية الترويج لمشاريع إنسانية في ظاهرها، رغم ...
في الآونة الأخيرة، لم تكن اللقاءات بين الاتحاد ...
إسناد جلالة الملك مهمة التحضير للانتخابات المقبلة لوزير الداخلية بدلا ...
في فصول الحياة، لا شيء أشد وقعًا من انكسار البيوت، ...
لقد مررنا للتو بشهر يوليوز حافلا بالأحداث وبشكل ...
أثار قرار إعفاء رئيس المجلس العلمي المحلي لفكيك من طرف ...
مقال الدكتور أحمد الريسوني حول وزارة الأوقاف المغربية يُثير جدلًا ...
دعوة الملك إلى حل توافقي لا غالب فيه ولا مغلوب ...
ويبدأ العد العكسي للاستحقاقات الانتخابية القادمة في المغرب، ليعود المشهد ...
