الثلاثاء 23 ديسمبر 2025

كتاب الرأي

ياسين يسني:من كأس العرب إلى كأس أفريقيا.. من "البياض الناعم" إلى "السواد الخشن"

أنطلق في هذا المنشور من ملاحظة ما يتم نشره من فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تحاول المقارنة بين نوعية اللعب في كأس أفريقيا وكأس العرب. اتفقت أغلب هذه الفيديوهات أن المغرب سينتقل من عالم البياض المتميز باللعب "النظيف" و"الناعم" في مواجهة "الأشقاء العرب" إلى عالم السواد المتميز باللعب "الخشن" والعنيف" في مواجهة "الأفارقة". فقد سبق وأن قال أحد المحللين الرياضيين بالمغرب أنه لا مكان "للنية" في كأس أفريقيا التي تحتاج إعداد "الرية". فإذا كانت الرياضة ترتبط لدى البيض بالعقل ...

المصطفى القاسمي: الأحزاب السياسية المغربية.. أزمة الوساطة أم نهاية المعنى السياسي؟

لم تعد أزمة الأحزاب السياسية المغربية مجرّد خلل ...

إدريس المغلشي : مرافعة  في زمن الصمت 

من هندس تشكيلة برلمان انتخابات 2021 قرأ جيدا بشكل استباقي ...

امينة ابن الشيخ أوكدورت: ابتسامة الأمير مولاي الحسن وحضور الأمازيغية يشعلان افتتاح كأس إفريقيا

في افتتاح كأس إفريقيا، لم يكن المغرب يفتح ...

أنور الشرقاوي: مؤسسات الخدمة الصحية و شركات الأدوية والأجهزة الطبية داخل إطار جمعوي واحد .. هل توجد تضاربات في المصالح ؟

يشهد المشهد الطبي الليبرالي بالمغرب تحوّلًا ...

جواد مامون: تجديد شامل لمركز إشعاع ليصبح مركز إشعاع للدراسات الاستراتيجية والأمنية وتحليل الأزمات

شهد مقر دار الشباب الوفاق بتمارة، يوم السبت ...

عبد الإلاه القصير: من أجل شراكة جنوب-جنوب متقدمة بين المغرب وإفريقيا في مجال الصحة

أضحى التعاون جنوب–جنوب اليوم أحد أهم الأطر البديلة ...

حميدي عبد الرفيع: مكناس.. حين تصبح المدينة سؤالًا مؤجلًا

ليست مكناس مدينة عادية في تاريخ المغرب، ولا تفصيلاً منسيًا ...

عصام خايف الله: كأس إفريقيا للأمم 2025 فرصة ذهبية لتسويق الموروث الثقافي والحضاري للمملكة

مع اقتراب انطلاق صافرة البداية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025، ...

جمال الدين ريان: الجهة 13 ومغاربة العالم.. بين الإهمال الرمزي والتمثيل الوهمي

في ظل التحولات السياسية والاجتماعية التي يشهدها المغرب، ...

عبد اللطيف رويان: الأحكام الجنائية بين زوال العقوبة ودوام الأثر

على تخوم العدالة الجنائية بالمغرب، وفي تلك المنطقة ...

عبد السلام بنعبد العالي: صورتان عن الفكر.. الشجرة والجذمور

بين ما يرتفع عموديا وما ينمو أفقيا ...