Tuesday 16 December 2025

كتاب الرأي

زكية لعروسي: بيان المغترب المغربي.. أسئلة تحترق على عتبات الصمت

حان الوقت للأسئلة التي تسكن شفاه المغترب المغربي وتحرقها.. أسئلة لم تعد تحتمل التأجيل، ولا تصلح لأن تدفن في أدراج المجاملات. نحن، مغاربة المهجر، لسنا ظاهرة عابرة، ولا جالية موسمية تستدعى عند الحاجة وتنسى بعد إنتهاء العطلة الصيفية. نحن إمتداد هذا الوطن في الجغرافيا البعيدة، وحراسه الهادئون في منافي اللغة والهوية. نحن لا نطالب بامتيازات، بل بحق بسيط: حق السؤال. وهنا يبدأ القلق: هل لنا الحق فعلا في طرح الأسئلة على المنتخبين ...

سعيد ودغيرى حسنى: كأس العرب بقطر.. نهائي بين المغرب والأردن.. والجمهور يرفع صوته للوفاء بشهداء فيضانات آسفي

في الدوحة حين تهدأ الأصوات قليلًا ...

عثمان بن شقرون: أخلاقيات الترجمة والسطو النصي

لم تعد الترجمة، في التصورات الحديثة، مجرّد نقل ...

عبد الغني السرار: أي تدبير للمخاطر والكوارث الطبيعية على المستوى الترابي؟

شهد المغرب خلال العقود الأخيرة كوارث طبيعية متعددة ومتنوعة نتجت ...

أنور الشرقاوي: الغدة الدرقية.. حين يختلّ المزاج ويصبح المريض عرضة لإستشارات طبية نفسية غير ضرورية وغير مجدية

كثير من المرضى يُعالجون نفسانيا لسنوات من اضطرابات ...

الزوبير بوحوت: كأس الأمم الإفريقية 2025 في المغرب.. أكثر من مليون مشجع وعائدات اقتصادية قياسية.

تستعد المملكة المغربية لاستضافة دورة كأس الأمم الإفريقية ...

مولاي عبد الله الفيلالي: كارثة آسفي.. فيضانات تفضح إخفاقا تشريعياً وإداريا.. من يدفع ثمن الدماء؟

في مساء 14 دجنبر تحولت آسفي إلى مشهد ...

عبدالفتاح الصادقي: مآسي فاس وآسفي.. عندما يورط التهاون المسؤولين عن تدبير الشأن العام

تعرض المغرب مؤخرًا لكارثتين منفصلتين، متشابهتين في طبيعة ...

منير لكماني: على هامش فيضانات آسفي.. رسوب مخطط في إدارة الخطر

الخطر المؤجل لا تسقط المدن ...

مشيج القرقري: تقاسم الاختصاصات بين السلطة المركزية والأقاليم المتمتعة بالحكم الذاتي (1)

النموذج الإسباني / الباسكي تعد ...

خالد أخازي: فاس وآسفي.. جدار آخر في مكان يتأهب للسقوط

هنا... حيث تشرق الشمس متأخرة في قلوب الناس... لتغرب تحت ...

حميدي: حين تضعف المناعة الأخلاقية.. يمرض المجتمع وتتعطل السياسة

ليس أخطر ما يهدد المجتمعات اليوم الفقر ولا ...