أريري: خنيفرة.. مقبرة العدالة المجالية والإنصاف الترابي!
التقطت هاته الصورة عمدا ببحيرة تيكلمامين، لأعود إليها في سنة 2037 ميلادية،أي بعد 12 سنة إن أطال الله في عمري. هذا التحدي أرفعه لأختبر مدى التزام السلطة العمومية (وطنيا ومحليا)، بتفنيد القول الرائج أن السلطة المركزية "ساخطة" على مدن الأطلس المتوسط، وخاصة على قرى وبلدات إقليمي خنيفرة وميدلت. هذا الاتهام ليس من باب المزايدة، بل لأن شريط خنيفرة الذي تصفه أدبيات الطوبوغرافيين والجغرافيين والجيولوجيين ب"جوهرة الأطلس"، يعد ( وهنا المفارقة)، من ...