Monday 14 July 2025

كتاب الرأي

الحسين اليماني: من يحمي عمال الأوراش من الشمس القاتلة؟

من بعد وفاة مغربي بإيطاليا، بسبب ضربة شمس في أشغال البناء، قررت السلطات الإيطالية، منع العمل تحت أشعة الشمس، في ظل الارتفاع الحالي لدرجات الحرارة. وإن كان الأمر كذلك ببلاد الطاليان، فهل حكومة المغرب، تنتبه للظروف القاسية، التي يعمل فيها عمال البناء والطرقات والأوراش الكبرى، ولا سيما من بعد وصول درجات الحرارة لعتبة 45 و 40 درجة في مدن الساحل بالدار البيضاء والقنيطرة. أو أنه مع التحضير للمونديال، فالأولوية للعرس الكروي، ولو تطلب ذلك زهق الأرواح ...

ميمونة الحاج داهي: قصف السمارة.. هل فقد بعض السياسيين البوصلة إلى هذا الحد؟

هل بلغ بنا التهاون في لغة الوطن أن نصف قصف ...

عبدالسلام الصديقي: الاستثمار الخاص في المغرب.. بين الأهداف المعلنة والمبالغ المعتمدة

حددت الحكومة أهدافًا تتمثل في تحقيق 550 مليار درهم من ...

مصطفى عنترة: الأمازيغية بين خطاب الماضي ورهانات المستقبل

رغم ما تحقق للحقوق الثقافية واللغوية الأمازيغية من ...

عبد الرفيع حمضي: موازين والتماسيح

تشكل المهرجانات الفنية والثقافية ظاهرة عالمية تتجاوز كونها مجرد عروض ...

محمد حفيظ: أيها "الفاهمون الجدد".. لا تهرفوا !

حين يحج إلى ساحة من ساحات الغناء والرقص، في مواسم ...

محمد حمضي: وزان ... فعل حزبي بئيس ..ُمنفر ...طارد للأمل ... معمق لليأس ...!

يوماً بعد يوم تتسع الهوة بين الفعل الحزبي ...

سعيد التمسماني: الصحراء المغربية واللجنة الرابعة للأمم المتحدة.. آن أوان القطع مع سردية انتهت صلاحيتها

منذ أكثر من ستة عقود، تواصل اللجنة الرابعة ...

بنيس: النزوح الافتراضي للشباب.. تحولات القيم في الفضاء الرقمي

يلاحظ حاليا نزوحا جماعيا للشباب من العالم الواقعي إلى العالم ...

الخبشي: طوطو.. أو حين تتجلى الهزيمة الثقافية في هيئة نجم

ليس غريبا أن يقف "طوطو" على منصة السويسي، وليس غريبا ...

أنور الشرقاوي: قصة انتصار على الجفاف حكاية مستلهمة من صيف لاهب

اسمه سي أحمد، رجلٌ مسن، ...

سعيد ودغيري حسني: بين السواقين والمجانين.. نشيد غير مكتوب لمهرجان موازين

في مدينة الرباط حين يغيب القمر خلف ...