اعط "لولد القايد تريسو" !!
أول ما يفتح شهيتك في البحث والمتابعة وأنت تتأمل واقع الجهات بفرنسا أو إيطاليا أو ألمانيا أو إسبانيا، وغيرها من الدول المتمدنة، هو طبيعة العيار الثقيل الذي يسير هذه الجهات. فهناك تجد شخصيات سياسية منتخبة على رأس الجهات بأوربا متمرسة ومدركة للرهانات الجهوية والوطنية ببلادها وتخوض معارك التأهيل على كل الجبهات(التأهيل الاقتصادي والتأهيل الرقمي والتأهيل الجامعي والتأهيل الثقافي والرياضي، الخ...) لتتبوأ الجهات التي يدبرون شؤونها المراتب العليا ولتبقى محط جذب للاستثمارات ولخلق الثروة من جهة ولضمان رفاهية العيش ...