كفى من الدجل، المغاربة استفاقوا من تنويمهم المغناطيسي بمبادرات نسائية أكثر جرأة
كأن رحم الوطن أصابه العقم، في إنتاج أطر متخصصة في علوم التربية والحقل الجمعوي، وكأننا لا نتوفر على رجالات الفكر والثقافة، والأساتذة الجامعيين والمتخصصين الذين يفهمون في علوم التربية، وآليات تربية الأبناء والعمل الجمعوي الجاد والهادف. هكذا يقدم البعض ممن قطر بهم السقف، صورة المغرب من خلال فسح المجال للمشعوذين والدجالين والسحرة الذين يستغلون جهل الناس ، ودعوتهم للمغرب في تحد سافر للسلطات المختصة التي يجب عليها حماية أمن المواطنين الديني والروحي والمعرفي . ألم يكفيهم اقتحام بيوتنا ...
