تنهض حالة الوزير محمد صديقي كأكبر تجسيد لأكذوبة أطروحة تأليه التقنوقراط و"قدرتهم" على تدبير الشأن العام بما يخدم تجويد المرفق العمومي وبالتالي تحسين جودة عيش السكان. محمد صديقي، قبل أن ينصب وزيرا على قطاع استراتيجي، هو أصلا أستاذ بمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، بل وكان مديرا لذات المعهد لسنوات. كما عين مديرا مركزيا بوزارة الفلاحة، ثم عين كاتبا عاما لوزارة الفلاحة للإشراف على "المخطط الأخضر". ...
52 مليار درهم، هو المبلغ الباهض جدا الذي ابتلعه المخطط ...
تنص المادة 113 من القانون التنظيمي للجماعات الترابية ...
سبق لأخنوش، مهندس المغرب الأخضر، أن قال إن ...
أعطوني دليلا واحدا يبرز إقدام دولة في التاريخ ...
تعمدت انتقاء هذه الصورة الرائعة لأحد أعقد المنشآت ...
سألني صديق مغربي يقيم بالنرويج منذ ربع قرن، ...
الرياضة المفضلة لدى وزراء حكومة أخنوش، هي إطلاق ...
هو درس واحد، لكنه درس رئيسي، تقدمه دولة ...
تشهد استئنافية مراكش حدثا خطيرا يتجلى في محاكمة جماعية لحوالي ...
لم تهدأ فضيحة «قبلة الكنغر الأسترالي» التي نسبت ...
مرت 12 ساعة على نشر صورة منسوبة لوزيرة ...
