سعيد ودغيري حسني: عبد الرحيم أريري.. النبض الذي يحرص على كل صغيرة وكبيرة
هو الذي فتح لي الباب لا ليخرج بل ليدخلني بكل ما في روحي من شغف وبكل ما في قلبي من كتابة مبلّلة بالحياة فتح لي صفحة لا تشترط الولاء ولا تملي عليك كيف تُحب الوطن ولا متى تقول الحقيقة قال لي اكتب ودع القارئ يقرر عبد الرحيم أريري ذلك الذي تمشي الصحافة في ظله مطمئنة وتنتعل حروفه الرصيف كأنها تعرف ...