أحمد فرحان: بين الفكر والترند.. "زمن السطحي الناجح"
منذ ما يزيد عن نصف قرن، والفكر الفلسفي في العالم العربي والإسلامي يشق طريقا في المسالك الوعرة من تاريخنا الثقافي، لإعادة قراءة التراث الإسلامي، ليس بهدف تمجيده أو استعادته كما هو، بل في سبيل إحيائه نقديا، وبناء وعي حضاري جديد قادر على التفاعل مع تحديات العصر: الحداثة والتقنية والدولة والعقل والعالم. مشاريع فكرية جسورة، كتلك التي أطلقها حسين مروة، طيب تيزيني، محمد عابد الجابري، عبد الله العروي، محمود إسماعيل، نصر حامد ...