طارق الهلالي: فلنمضِ بعيدًا نحو الأفق، فالشركات الناشئة المغربية بحاجة إلى دعمنا
بغض النظر عن مدى تميز فكرة عمل تجاري جديد، إلا أن الرحلة إلى النجاح التي يمضي بها معظم رواد الأعمال مليئة بالنجاحات والإخفاقات. وتشير الأبحاث إلى أن ما يصل إلى تسع من أصل عشرة شركات ناشئة تفشل في مسيرتها ولا تحقق النجاح الذي كانت تصبو إليه. وكل شركة لها قصتها الخاصة، وقد تتنوع العقبات التي تواجهها، من صعوبات في التدفقات النقدية، وقدرة محدودة في الوصول إلى السوق، ومشاكل في التسعير، وضعف في التخطيط، وأحيانًا مجرد نقص في الخبرة ...