تقديري أنه أصبح من الضروري طرح هذا السؤال الحساس والحارق..فالمدرسة هي المستقبل، وبالتالي لا بد من تخليصها من إيديولوجية الدولة ومن عقيدة الدولة. وأمام حالة الفشل الكبرى التي تمس النموذج القيمي والنموذج التنموي أصبح من الضروري العودة لإصلاح المدرسة، وبالضبط إصلاح فلسفة المدرسة. كانت الغاية من إحداث التعليم الديني و تعريب التعليم بالضبط هو تكوين الشخصية الوطنية المتسلحة بالهوية الإسلامية الوسطية والمعتدلة. هل تحقق الرهان؟ نعم قبل أن يعرف ...
إلى حدود تسعينيات القرن الماضي، كان جميع الفاعلين ...
اهتمام رئيس الدولة الفرنسية إيمانييل ماكرون، شخصيا، بملف ...
يرتكز المشروع السياسي للإسلاميين للوصول إلى السلطة على ...
- يمثل المشهد السياسي الوعي الأسمى للمجتمعات الراقية، ...
يقوم مشروع اليسار على المساواة بين أبناء الشعب ...
يكاد يٌجمع المتتبعون للشأن التربوي على أن هناك ...
"الهجرة لغة : هجر : الهجر ضد الوصل،والاسم: ...
إن مساراً يرسم ملامح يسار المستقبل، يتطلب تعديل ...
لَيْسَ مِنْ حَلٍّ دُونَ تَخْسِيسِ "الماموت" Dégrossir le ...
تنعقد خلال الأيام القليلة المقبلة، دورة جديدة من ...
كما وعدت في مقال: "حروب التدوينات بين نخبة ...
