Saturday 5 July 2025

كتاب الرأي

مولاي أحمد الدريدي: إشراف الرميد على خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان تكريس لخونجة حقوق الإنسان

بعد تسعة وستين سنة من صدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، يلاحظ أن ما تم عولمته وكونيته هي الخروقات الجسيمة لحقوق الإنسان، في حين أن مبدأ الكونية والشمولية اللذين يناضل من أجلهم المدافعون على حقوق ما زالا بعيدي المنال. إن القوة المناهضة لحقوق الإنسان والتكالبات السياسية والاتفاقيات/ الترضيات السياسية، كانت ومازالت للأسف السبب/ (والعدو) الرئيسي لعرقلة النهوض بحقوق الإنسان. الإسلام السياسي شكل منذ بروزه أحد أعمدة القوة المناهضة لحقوق الانسان، ولا يزال الإسلاميون ...

عبد النبي اضريف: اعتنوا بنا قبل أن يغمى علينا

لا املك الآن إلا 25 درهما، أوي أن ...

حسني: زيارة المجلس الأعلى للحسابات للمجالس المنتخبة.. منعطف حاسم في ربط المسؤولية بالمحاسبة

  لا يختلف اثنان بأن ...

عبد الرحمان العمراني: في الحاجة لإقلاع فاس

بين دجنبر بداية التسعينيات من القرن الماضي، حيث ...

عبد الرحمن الراشد: كيف فقدت قطر جمهورها؟

اليوم معظم سكان الإمارات العربية المتحدة لا يشاهدون ...

عمر بن أعمارة:ليس دفاعا عن حزب العدالة والتنمية

 حزب العدالة والتنمية يفوز بالرتبة الأولى، في الانتخابات ...

أحمد فردوس:الزلزال الملكي: هي بداية موسم الهجرة نحو ضفة ضمائر الوطنية والنزاهة؟

تزامنت ارتدادات الزلزال الملكي الذي عصف ب 180 ...

عبد اللطيف جبرو:استمرار العداء البريطاني الأمريكي للشعب الفلسطيني

في الشهرالماضي، استدعت الوزيرة الأولى البريطانية تيريزا ماي ...

عبد القادر زاوي: المغرب والقضية الفلسطينية: دعم ومساندة بلا أي مزايدة

يشكل قرار الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة موحدة ...

علي البزّاز: القراءة كما الكتابة تُشبه الملابس استعمالاً ومآلاً

أنشغل الفكر في مراحله كلّها بالمساواة أو بتعزيز ...

الحسن زهور: البرلمان المغربي في جلسة القدس، أمريكا عدوة الشعوب

  حضور ممثل السلطة الفلسطينية ...

رشيد يحياوي: القضية الفلسطينية كل لا يتجزأ

هل فهمتم الآن لماذا أمعنت أمريكا في إضعاف ...