Monday 16 June 2025

منبر أنفاس

منتصر إثري:"إيمازيغن" في حاجة لتنظيم سياسي

بدون مقدمات، أعتقد أن الوقت قد حان لتسييس القضية الأمازيغية، وأننا بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى للانخراط في العمل السياسي والترافع سياسيا على الأمازيغية، كثقافة وحضارة وهوية الإنسان المغربي، كما أصبح لزوما علينا التفكير والتخمين والتخطيط للمستقبل السياسي الأمازيغي، والانتقال من مرحلة الثقافي الفني المدني، إلى تحمل المسؤوليات وتقديم البدائل في التشريع والتنفيذ، لأن العمل السياسي في اعتقادي هو الأنسب للمرحلة التي تمر منها اليوم، الأمازيغية والأمازيغ عموما.بالتأكيد، الكثير منّا سيطرح نفس الأسئلة القديمة الجديدة، أبرزها كيف ستمارس ...

عبد اللطيف الجديدي: إسرائيل و سراب الأرض الموعودة و بداية الهجرة للمعاكسة

تعكس مجموعة من الأوضاع القائمة حاليا بالمجتمع "الاسرائلي"، حجم الازمة ...

نجيب نحاس:هل أصبحت صور أطفال سوريا مطية للاتجار والدعاية الرخيصة؟

يقول البعض أن فن التصوير الفوتوغرافي هو تجسيد الواقع ونقل ...

يحيى عمران:فصل المقال بين شرعية الزعامة و"زعامة الشرعية" منيب، العماري أنموذجا

في حمأة الصراع ،أو لنقل الجدال السياسي والإعلامي المفتعل الذي ...

أشرف طانطو: إلياس العماري على حق، البطالة تجر للتطرف.. والمقهى، العلاقات الحميمية تحتاج للشغل والمال

شيء جميل أن ندلو بدلونا في قضايا معينة، ونحاول تحليل ...

فكري ولد علي: قطاع السياحة بالمغرب يحتاج إلى تدخل جراحي

في الآونة الأخيرة عرف المغرب موجة غلاء وركود مست بعمق ...

سعيد صفصافي: الباطرونا تجرد بنكيران من نصف صلاحياته وتحشره في الزاوية الملتهبة

خلال توقيع وزير الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمي ووزير المالية ...

جواد الحامدي: لماذا "تنوير"؟

يـمر المغرب بمرحلة تاريخية دقيقة، خصوصا في ظل الفوضى التي ...

أحمد رباص:مقاربة لنظرية تقسيم العمل عند كل من آدم سميث وإميل دوركايم

تروم هذه الدراسة المتواضعة تتبع المسار الذي قطعته نظرية تقسيم ...

سعيدي عزيز:دموع البسطاء وجشع المسؤولين وقفف رمضان

يحل شهر رمضان من كل سنة وتحل معه مجموعة من ...

محمد بوبكر:نجحوا في الخطاب و فشلوا في العمل !

لقد وضع الخليفة العباسي المأمون.. مجموعة من المعايير لاختيار الوزراء ...

رمضان بنسعدون :منطقة الظهراء .."البيئة و المحافظة عليها ضمن المقاصد الخمسة.."

تحدثت عن الزوابع الرملية التي كانت تجتاح عين بني مطهر ...