أريري: لا ثقة في عسكر الكراغلة ولا في عصابة الجزائر!
ما أن استقلت الجزائر حتى وجهت عصابة الجزائر دباباتها التي تسلمتها من حكومة الرباط، لقصف المغرب عام 1963 وما تلا ذلك من حرب الرمال. وما أن امتلأت خزائن الجزائر بريع النفط والغاز في 1973 حتى قامت دولة العصابة بخلق وتمويل وتسليح البوليساريو، ضد حق المغاربة في استكمال وحدتهم الترابية. وما أن نظم المغرب المسيرة الخضراء عام 1975، حتى قام الكراغلة - وفي صبيحة يوم ...