Thursday 28 August 2025

اقتصاد

عبد الحكيم العياط: وعد السكن المفقود … كيف أخفقت السياسات السكنية في المغرب؟

بين وعد السكن وواقع التحديات ظل ملف الإسكان في المغرب منذ الاستقلال واحد من أكثر القضايا إلحاحا في السياسات العمومية، حيث شكل مقياس لقدرة الدولة على تحقيق العدالة الاجتماعية وضمان كرامة المواطنين. وبرغم المجهودات المبذولة والميزانيات الضخمة التي رصدت على مدى عقود، لا يزال الفرق شاسعا بين الأهداف المعلنة والنتائج الملموسة، إذ تحول السكن تدريجيا من حق اجتماعي إلى سلعة عقارية تُدار بمنطق السوق والمضاربة. تاريخيا وفي المراحل الأولى لما بعد الاستقلال، كانت السياسات تركز ...

ضخ 2,6 مليار درهم في محطة أكادير لمشروع التحلية الخضراء

 أعلنت شركة AMEA Power الإماراتية، الرائدة في مجال الطاقات المتجددة، ...

سلطات طاطا تطلق خطة عاجلة لإنقاذ قطاع التمور واستعادة مكانة الواحات

أطلقت السلطات الإقليمية بطاطا، يخطة استعجالية لتثمين قطاع التمور وتطويره، ...

كيف يمكن تحقيق معادلة التشغيل والنمو الاقتصادي في المغرب؟.. الجواب على لسان يوسف كراوي

كشفت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرتها الإخبارية الأخيرة ...

إدريس الفينة: السياحة في المغرب تعرف تطورا كبيرا

سجّل المغرب خلال الأشهر السبعة الأولى من سنة ...

الوكالة المغربية للأدوية تحذر من بيع منتجات جنسية غير مرخصة عبر وسائل التواصل

حذرت الوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية (AMMPS) من المخاطر الصحية ...

عبد العزيز الخبشي: من المستفيد من انفلات الأسعار؟.. قراءة نقدية في ضوء الاقتصاد والمالية العامة

تعيش الأسواق المغربية منذ أشهر على وقع موجة متسارعة من ...

أكادير.. قرار ولائي جديد يُنهي فوضى صالونات التدليك

أصدرت ولاية جهة سوس ماسة، قرارا يقضي بإغلاق جميع صالونات ...

بزيادة 7% وزارة السياحة تؤكد: أكثر من 1.8 مليون مغربي عادوا للوطن صيف 2025

في وقت تداولت فيه منصات التواصل الاجتماعي معطيات ...

خلق غليانا واستنكارا: مؤشر الدعم الاجتماعي.. سيف على رقاب المغاربة الفقراء !

في زقاق ضيق بأحد الأحياء الشعبية على هامش مدينة تارودانت ...

تجار محطة أولاد زيان بالبيضاء يهددون بالتصعيد

يبدو أن التوتر بين عدد من تجار المحطة الطرقية أولاد ...

أزيلال.. سيول جارفة تلحق أضرارا جسيمة بالمحاصيل الزراعية بدواوير أيت عباس

شهدت عدد من الحقول الفلاحية التابعة لدواوير جماعة أيت عباس ...