Sunday 14 September 2025

مجتمع

مصطفى الكيحل: الحكومة تكذب على مهنيي النقل ولا تراعي مصلحة السائقين (مع فيديو)

اتهم مصطفى الكيحل، الكاتب العام الوطني للفدرالية الوطنية لمهني النقل، الحكومة بالكذب على مهني النقل ولا تراعي مصلحة السائقين، وأن كل همها تمرير قرارات مجحفة لا تخدم مصالح المهنيين.وشدد الأمين العام للاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، في تصريح لـ "أنفاس تيفي"، أن ملف النقل الطرقي بمختلف اصنافه لا يسير في الطريق الصحيح، وأن موضوع المأذونيات أصبح يأخذ منحى آخر، إذ عرف في الأشهر الأخيرة تزايد عدد المأذونيات الأمر الذي يكرس سياسة الريع ويكذب الشعارات التي رفعتها الحكومة في أنها جاءت لمحاربة ...

الدكتور الدسولي يقصف عثمان بنجلون ويتهمه بإشاعة الفوضى في الطب

دق الدكتور بدر الدين الدسولي، رئيس التقابة الوطنية لأطباء القطاع ...

المكتب الوطني للكهرباء بوزان يوقظ الفتنة النائمة

يبدو أن إدارة المكتب الوطني للكهرباء بوزان لا تقرأ العواقب ...

حفيد "فرعون" يبعث في أحد مساجد مراكش

أمرت النيابة العامة بابتدائية مراكش، بنقل مريض نفساني ادعى ”الألوهية”، ...

المنصورية.. ورش تضامني مغربي فرنسي بأهداف معرفية متنوعة

ينعقد خلال هذه الأيام، ورش تضامني فرنسي مغربي بمشاركة 20 ...

مديرية الأمن الوطني توضح حقيقة احتجاز مواطنة كونغولية..

نفت المديرية العامة للأمن الوطني الادعاءات التي أوردتها قصاصة نشرتها ...

شفشاون: انتفاضة أعضاء المجلس ضد احتلال الملك العمومي لمدينة السيدة الحرة

علمت "أنفاس بريس" من مصادر مطلعة بأن الدورة العادية لشهر ...

كيف يجتمع الداودي بطلبة الـ (إينسا) مع علمه بقرار إعفائه من الاستوزار؟

تساءل طلبة مدارس الـ (إينسا) عن الصيغة التي اجتمع بها ...

بعد فضيحة الوقاية المدنية: هل ستصل صفارات إنذار سيارات الإطفاء لقطاع المالية بمراكش؟

الرجة التي وقعت بجهاز الوقاية المدنية بسبب فضيحة تزوير الشواهد ...

فضيحة: إيمان.. مختلة عقليا أصيبت بالسيدا وترفض المستشفيات العمومية استقبالها (مع فيديو)

إيمان فتاة لم يشفع لها اختلالها العقلي، ولا يتمها ولا ...

طلبة مدارس "إينسا ": عرض الوزير الداودي ملغوم " وهاعلاش رفضناه"

عقب الإجتماع الذي عقده لحسن الداودي وزير التعليم العالي يوم ...

يونس لقرع: الأساتذة سينزلون يوم 23 اكتوبر للاحتجاج من عمق الأحياء الشعبية بالدار البيضاء (مع فيديو)

مسيرة ثالثة في أقل من شهر بالدار البيضاء، هذه المرة ...