دعت الأخصائية النفسية والاجتماعية الأسر الى وضع التلميذ باعتباره محور أساسي للعملية التعليمية، مشيرة الى أهمية الإعداد النفسي والاجتماعي للتلميذ حتى يصبح أكثر استجابة وفاعلية وقدرة على التكيف مع المحيط المدرسي، ومواجهة الصعوبات والتحديات التي تقف أمام اندماجه داخل الوسط التعليمي بكل ثقة، وبناء علاقات اجتماعية إيجابية وناجحة مع معلميه وزملائه، فكلما كان المتعلم مستعد نفسيا بشكل جيد، كلما أعطى ذلك نتائج جيدة على التلميذ، خاصة من ناحية الاستجابة والاندماج السريع والناجح والتحصيل الجيد .
كما أوصت محاورتنا الأطر التعليمية بتسهيل وتيسير العمل التربوي التعليمي، ووضع جدول يومي متوازن تحدد فيه أوقات قارة للنوم والاستيقاظ، وقت الدراسة، وقت اللعب، أوقات الأكل، من أجل خلق توازن نفسي وجسدي.
ودعت أيضا الى تحفيز الطفل على تحقيق أهداف بسيطة و تشجيعه على ذلك ليتعزز لديه شعور الكفاءة والإبداع والاجتهاد، وتطوير القدرات والمهارات الاجتماعي للطفل، من خلال تطوير قدراته التواصلية الإيجابية مع محيطه وحل النزاعات بكل ثقة واحترام وربط علاقات صداقة تجعله أكثر فاعلية وعطاء.
كما لم يفتها التطرق الى أهمية تعزيز إرادة الطفل في التعلم بواسطة ربط المعرفة والدراسة بموضوعات اهتمامه، وتشجيعه على البحث والاستكشاف، موضحة بأن كل هذه المهارات تساعد على مواجهة شعور القلق والتوتر الذي يواجه التلاميذ في كل موسم دراسي جديد والتي قد تظهر في اضطرابات النوم والأكل وغيرها من المشاكل .
كما أوصت محاورتنا الأطر التعليمية بتسهيل وتيسير العمل التربوي التعليمي، ووضع جدول يومي متوازن تحدد فيه أوقات قارة للنوم والاستيقاظ، وقت الدراسة، وقت اللعب، أوقات الأكل، من أجل خلق توازن نفسي وجسدي.
ودعت أيضا الى تحفيز الطفل على تحقيق أهداف بسيطة و تشجيعه على ذلك ليتعزز لديه شعور الكفاءة والإبداع والاجتهاد، وتطوير القدرات والمهارات الاجتماعي للطفل، من خلال تطوير قدراته التواصلية الإيجابية مع محيطه وحل النزاعات بكل ثقة واحترام وربط علاقات صداقة تجعله أكثر فاعلية وعطاء.
كما لم يفتها التطرق الى أهمية تعزيز إرادة الطفل في التعلم بواسطة ربط المعرفة والدراسة بموضوعات اهتمامه، وتشجيعه على البحث والاستكشاف، موضحة بأن كل هذه المهارات تساعد على مواجهة شعور القلق والتوتر الذي يواجه التلاميذ في كل موسم دراسي جديد والتي قد تظهر في اضطرابات النوم والأكل وغيرها من المشاكل .