عبد المنعم الكزان : الداعشية والداعشية المضادة والحاجة إلى محاربة خطابات العنف والكراهية
هل غابت الإنسانية فينا، في عالم بلا قلب؟ هل غابت الانسانية فينا في عالم بلا روح ؟، كيف أصبحنا مجتمعات مادية استهلاكية وقتل الانسان فينا وأصبح الجهل هو السيد والتطرف عنوانا للقوة والجبروت؟ كيف أصبح التعصب، الديني أوالقَبلي أوالعنصري محركا لهذا العالم، وأصبح الشر باسم هويات قاتلة أساس التغييروروح هذا العالم؟ كيف تكدست معاني الكره والحقد، المليئة بالتعصب الديني في كافة الاديان والمذاهب والمعتقدات، بل حتى الالحادية منها، والداعشية والداعشية المضادة؟ ...