في عز الصيف ورغم العطلة السنوية للسياسيين والدبلوماسيين، فقد حرصت أكثر من أربعين دولة أن تحضر وتتمثل على مستوى عال في حفل تنصيب الرئيس الموريتاني لولاية ثانية والتي جرت يوم الخميس فاتح غشت 2024 .حتى وإن كانت العادة في العالم أن يكون التنصيب الثاني عاديا إن لم يكن داخليا فحسب، لكونه تحصيل حاصل .ولم يفسد مذاق "اتاي" الشنقيطي الجميل في ذلك اليوم المعتدل طقسا إلا وجود "ضيف" ثقيل، ورثه الرئيس ولد الغزواني ضمن خردة زمن الانقلابات التي انطلق ...
نود طرح بعض الاسئلة والملاحظات حول لقاء وزير ...
من أكثر المواقف التي ربى النظام العسكري الجزائري ...
يندرج الماء ضمن دائرة الأملاك العامة التي لا تقبل التفويت ...
الألعاب الأولمبية مناسبة رياضية لتقدم فيها الجامعات والاتحادات ...
لا يمكن للمتتبع للشأن الكروي سوى أن يشعر ...
موازين القوى في العالم تتغير بشكل أسرع من ...
عودنا إسرائيل منذ نشأتها أنها تلجأ إلى التصفية الجسدية للزعماء ...
بموجب الفصل 31 من دستور المملكة المغربية ، ...
في زاوية مظلمة من مجتمعنا، تتخفى أزمة إنسانية ...
قلتها لكم منذ البداية: لم أشك ولو لحظة ...
لم تكن الذكرى الفضية لاعتلاء العرش، مناسبة عادية، ...
