عبد اللطيف الجواهري والي بنك المغرب(يسار) وعثمان بنجلون رئيس المجموعة المهنية للبنوك سجلت الفترة الممتدة من مطلع 2021 الى غاية شهر أبريل 2022 ، 12 حالة اختلاس لودائع الزبناء بعدد من الأبناك المغربية.
وكشفت عملية رصد هذه الاختلالات التي أجرتها جريدة " أنفاس بريس "، عن اختلاس مبالغ مالية تتراوح مابين 17 مليون سنتيم و20 مليارا.
وكان ضحية اختلاس17 مليون سنتيم مواطن بسيط، يقكن بالبيضاء. في حين كان أضخم مبلغ مالي تم اختلاسه بوكالة بنكية توجد بإقليم الناظور ويقدر ب 10 ملايير سنتيم في نونبر 2021. وتفجرت الفضيحة بعد تعذر حصول زبناء على كشوفات الحسابات الخاصة بهم، سيما بعد علمهم باختفاء مبالغ كبيرة منها، ورغم زيارة بعضهم الوكالة قصد استبيان الأمر، لم يفلحوا في الوصول إلى نتيجة، ما دفع إلى رفع شكايات لتتدخل لجنة تفتيش مركزية تابعة للمؤسسة البنكية.
واكتشف الزبناء اختفاء مبالغ حسب الحالات بين 150 مليون سنتيم و400 مليون، وأغلب الزبناء مهاجرون مقيمون في أوربا، وبلغ عدد الضحايا الذين شملتهم عمليات الاختلاس، حوالي 50 زبونا، أغلبهم من أفراد الجالية المغربية بالخارج.
وفي ما يتعلق بالتوزيع الجغرافي لحالات اختلاس الودائع البنكية، فقد احتلت الدار البيضاء وطنجة وسلا المركز الأول خلال نفس الفترة بواقعة حالتي اختلاس لكل مدينة، متبوعة بمدن الرباط، الناظور، المضيق، الجديدة، تيزنيت، الصخيرات، خريبكة بواقعة حالة اختلاس واحدة لكل منها.
أما بخصوص مجموع المبالغ المالية المختلسة خلال عام 2021 والى غاية أبريل 2022 فقد بلغت وفقا للحالات التي تمكنت من رصدها جريدة " أنفاس بريس "، ما مجموعه 17 مليار و 367 مليون سنتيم .
وكشفت عملية رصد هذه الاختلالات التي أجرتها جريدة " أنفاس بريس "، عن اختلاس مبالغ مالية تتراوح مابين 17 مليون سنتيم و20 مليارا.
وكان ضحية اختلاس17 مليون سنتيم مواطن بسيط، يقكن بالبيضاء. في حين كان أضخم مبلغ مالي تم اختلاسه بوكالة بنكية توجد بإقليم الناظور ويقدر ب 10 ملايير سنتيم في نونبر 2021. وتفجرت الفضيحة بعد تعذر حصول زبناء على كشوفات الحسابات الخاصة بهم، سيما بعد علمهم باختفاء مبالغ كبيرة منها، ورغم زيارة بعضهم الوكالة قصد استبيان الأمر، لم يفلحوا في الوصول إلى نتيجة، ما دفع إلى رفع شكايات لتتدخل لجنة تفتيش مركزية تابعة للمؤسسة البنكية.
واكتشف الزبناء اختفاء مبالغ حسب الحالات بين 150 مليون سنتيم و400 مليون، وأغلب الزبناء مهاجرون مقيمون في أوربا، وبلغ عدد الضحايا الذين شملتهم عمليات الاختلاس، حوالي 50 زبونا، أغلبهم من أفراد الجالية المغربية بالخارج.
وفي ما يتعلق بالتوزيع الجغرافي لحالات اختلاس الودائع البنكية، فقد احتلت الدار البيضاء وطنجة وسلا المركز الأول خلال نفس الفترة بواقعة حالتي اختلاس لكل مدينة، متبوعة بمدن الرباط، الناظور، المضيق، الجديدة، تيزنيت، الصخيرات، خريبكة بواقعة حالة اختلاس واحدة لكل منها.
أما بخصوص مجموع المبالغ المالية المختلسة خلال عام 2021 والى غاية أبريل 2022 فقد بلغت وفقا للحالات التي تمكنت من رصدها جريدة " أنفاس بريس "، ما مجموعه 17 مليار و 367 مليون سنتيم .
