أريري: لوكان علي العسري برلمانيا في ثلاثينيات القرن العشرين لتم حرقه
في سياق الجدل الدائر حول الموقف الداعشي للبرلماني البيجيدي، علي العسري، ضد البلجيكيات المتطوعات، حيث لم ير البرلماني الأصولي في هذا العمل التطوعي سوى لباس البلجيكيات الذي اعتبره سفورا وتبرجا. على هامش هذه النازلة تعيد “أنفاس بريس” نشر مقال سبق لي أن نشرته بجريدة الاتحاد الاشتراكي يوم 14 يوليوز 2001، يوم هاج الزعيم الأصولي عبد الإلاه بنكيران، آنذاك، وثار على الزميلة أمينة خباب، مصورة القناة الثانية، مطالبا بطردها من البرلمان بسبب سروال “الجينز” الذي ترتديه. ...
