الأحد 3 ديسمبر 2023

كتاب الرأي

عبد الوحيد خوجة: قطار الحمام

يطير الحمام، يحط الحمام... قد يذكر هذا بمنظر جنائزي رهيب، جثمان الشاعر الأبدي محمود درويش مسجى وسط حجرة في مقر السلطة الفلسطينية، وحوله ثلة من الأصدقاء والأقرباء، وحده مارسيل خليفة استجمع ما يكفي من الشجاعة كي يغني واحدة من أعز قصائد درويش إلى نفسه. يطير الحمام، يحط الحمام.. فوق رصيف القطار بمحطة الرباط، يحفظ الحمام عن ظهر قلب تقلب نبرات صوت المكبر. سيداتي سادتي، إن القطار القادم... يطير الحمام مفزوعا ويعود إلى أعشاشه. سيداتي سادتي، ...

عبد الحميد جماهري: أنا أيضا مستعد للشهادة في سبيل الله!

أعرب عبد الإله بنكيران، رئيس حكومتنا في فاتح ماي بأنه ...

سعيـد موقـوش: قانون الملابس الداخلية

في ظل مجتمع يعيش على وقْـع "انفجار جنسي"، على حدّ ...

حسن المستكاوي: أيها الاعتدال لماذا تغادرنا؟

عندما حذر ميشيل بلاتينى من تنامي العنف والتطرف في ملاعب ...

أحمد إبراهيم: نيبال.. الزلزال في اليوم السابع

قبل سبعة أيام كنت قد أمسكت القلم بريق صباحه بالكلمة ...

عبد القادر زاوي: أمريكا والعالم العربي.. السعي للتغيير ولو بالتدمير

يستغرب كثير من العرب كيف يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن ...

عبد الحميد جماهري: الحكومة هبة الفراغ!

بعد البرلمان، ستصبح الشوارع فارغة بدورها، ولن يستطيع المغاربة أن ...

عبد الحميد جماهري: بين بنعبد الله والفيزازي!

أعترف بأنه لم يسبق لي أن واجهت سؤالا وجوديا من ...

فوزية البيض: صراخ أم صيحة بنكيران

لماذا يصر السيد رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران على التشنج، ...

محمد المرابط: سؤال المشروعية في "تحالف" الدولة والوهابية

قد يكون من جذب سادات التصوف أن نقول: إن ندوة ...

فؤاد بوعلي: تنويع العرض التربوي.. تعدد أم انقلاب؟

منذ إصدار المذكرة الوزارية 133/14 المؤرخة بـ 26 شتنبر2014، غدا ...

محمد اشويكة: لغات السينما في المغرب غير مغربية

لا تشكل اللغة المنطوقة المتمفصلة عائقا أمام تمرير الخطاب، فللسينما ...