اسمهان عمور: لله درك يا موت رأفة بنا
ٱه، كم يلزم هذا الجسد من القوة ليتحمل النعي كل يوم، بتنا على ألم وأصبحنا على ألم.. لم نعد نعد عدد النفوس التي اختارها الله إلى جواره فنانون، كتاب، إعلاميون، سياسيون، وجوه ألفناها في خطب جماهيرية وحوارات إعلامية وأدبية. لماذا لا تمهلنا يد المنون كي نبكي بحرقة؟ إن اليد معاندة الألم أكبر والجسد أجوف.. أجوف بفعل النعي والنكبات . ...