يواصل البيجيديون مسلسل مكرهم ضد الدولة والشعب والنظام دون وازع ديني أو ضمير أخلاقي أو رادع دستوري . مكْر متأصل فيهم ثقافة وعقيدة إيديولوجية منذ النشأة الأولى وسيلازمهم على مدى حياتهم السياسية والحزبية المحكومة بتلك العقائد التي تعلو على مصلحة الوطن والشعب. فهم يدورون مع عقائدهم الإيديولوجية حيث دارت حتى وإن صادمت مصالح الوطن وناقضتها .فهم لم يأتوا إلى الحياة السياسية من باب خدمة الصالح العام وتقوية لُحمة الشعب كما هو شأن عموم ...
ما يزال جنرالات الجزائر لم يهضموا هزائمهم المتتالية أمام المغرب، ...
تستعد الشركة الوطنية للطرق السيارة لبناء محطة للأداء ...
شهر يونيو اقترب جدا..والموعد حسم . والانتخابات واقعة ...
لقد التزم الجنرال "القايد صالح" بالقيام بإصلاحات لتلبية ...
الحكاية اليوم ليست الرد على إدريس الأزمي أو ...
ضربتان موجعتان يتلقاها البيت السياسي لحزب العدالة والتنمية ...
ذكّرني التصدّع الّذي يعيشه البيجيدي اليوم بما عاشه ...
كم يحيي فينا النشيد الوطني الشعور بالإنتماء لرقعة أرض ...
اﻹسلام رسالة سلام ومحبة إلى العالم لا يستطيع ...
الأحزاب السياسية ذات المرجعية الإسلامية، أينما ...
يدرك المتابعون للشأن المغاربي أن ما يسمى بـ"جبهة ...
