عبد السلام المساوي: "ما تقيسوش وثيقة 11 يناير"
1- إن جيل "الحركة الوطنية" رسم وما زال يرسم إلى اليوم علامات وضاءة ليس من السهل أن يأتي الزمان بها، فهو جيل القيمة والقوة الفاعلة الذي حقق معه المغرب الشيء الكثير، بل إن المغرب قد ضيع فرصة الاستفادة من قوة ذلك الفريق، على اعتبار أن حصيلة ما تحقق اليوم، هي دون الذي كانت تعده به امكانات وقدرات تلك النخبة المناضلة... "مدرسة الحركة الوطنية"، تركت للتاريخ واحدة من أجمل واحسن التجارب النضالية، هي تجربة "ثورة الملك ...