يونس مجاهد:خرافة متوافق عليها
عند اقتراب نهاية السنة الميلادية، يثار جدل حول موضوع الإحتفال برأس السنة الأمازيغية، في إطار الإعتراف المغربي بانتمائه الأصلي لهذه الهوية، التي طمستها قرون من حكم الدول، والروايات الرسمية المتداولة التي مازالت هي السائدة اليوم، والتي كتبها المنتصرون، ليس فقط بالنسبة للتاريخ الأمازيغي للمغرب، بل لكل أطوار هذا التاريخ، كما حدث في كل البلدان. لذلك فإن موضوع الإحتفال برأس السنة الأمازيغية، يطرح إشكالات علمية حقيقية، تتجاوز مجرد المطالبة بحق من الحقوق، بل إنه يدعونا جميعا ...