قريبا سيستقبل المغرب والمغاربة "بابا الفاتيكان فرانسيسكو" وعلى وجه التحديد يومي 30 و31 من شهر مارس الجاري، حيث سيلقي خطابه الأول في ساحة مسجد حسان بمدينة الرباط، ومن المؤكد أن هذه الزيارة التاريخية للبابا إلى المغرب ولقائه بقائد السلام الملك محمد السادس حفظه الله ستعطي نفسا جديدا للحوار الإسلامي المسيحي والتي كانت المملكة المغربية على مر العصور واعية بأهميته؛ بحيث كان المرحوم الملك الحسن الثاني (9 يوليو 1929 ...
وقفت في مقال:"زفزفة الحراك وشخصنته، خطر على حراك الريف"، على ...
لا شك ان الوطن من أهم الأمور التي تهم الإنسان ...
إن منظمة شباب الأصالة ...
لاشك أن غالبية من حضر، الاربعاء الماضي بالقاعة الكبرى للمكتبة ...
ماكنت مؤمنا بأن حتف المرء يكمن بين فكيه إلى أن ...
من المؤسف فعلا، أنه في الوقت الذي تحاول فيه بلادنا ...
مخطئ من يعتمد المقاربة الأمنية والزجرية والتهديدية في التعامل مع ...
من يجرأ اليوم في جارتنا العزيزة من حكماء ومستنيرين وهم ...
إن قانون أسرة يضمن ...
مؤخرا تعززت المسطرة الإجرائية ...
لدي إحساس بالخوف، وأتمنى أن أكون مخطئاً، أن ...
