الأرانب الصغار بأم مدارس وزان ينتصرون للفرح
تاريخيًا، كانت مدرسة المصلى (الحدادين سابقًا) عنوانًا للتميز، وهو ما كان يجعلها مقصدًا للكثير من الأسر الوزانية لتسجيل أبنائها في صفوفها، غير عابئين بالمسافة الفاصلة بين سكناهم والمدرسة. نفس التميز لا تزال أم المدارس محافظة عليه، على الأقل في التعليم الأولي الذي يشكل إضافة نوعية في تربية هذه الفئة من الأطفال. يوم السبت 28 يونيو 2025، كان فضاء المدرسة التي فقدت الكثير من معالمها التاريخية بسبب العشوائية في تنزيل بعض "الإصلاحات" مسرحًا لفعالية فنية جميلة، اعتاد فريق المربيات ...