الجمعة 26 إبريل 2024

في الصميم

سمّ الوزير الوردي في صحن أطباء العيون!

تُشرع القوانين في البرلمان لحماية المواطن في أي قطاع. وقبل أن تشرع هذه القوانين لابد أن تمر من مجموعة من القنوات، وتوضع تحت مجهر الخبراء والمختصين، ويشارك في ديباجاتها المهنيون الذين هم الأقرب إلى فهم «روح» هذه القوانين وغايتها وعدالتها.. فروح القانون «العدل» وليس إشعال الفتنة. وليس كلّ البرلمانيين يفهمون في الطب حتى يستسهلون تمرير القوانين بسذاجة أحيانا واستهتار ولامبالاة أحيانا أخرى. القانون هو علم دقيق ونظام معقد وليس مجرد «فتوى»، حتى لو كان صاحب الفتوى هو وزير الصحة السابق ...

متى كان حلوف أوربا أقدس من المغاربة؟!

على هامش تجدد تحرشات ...

الخونة الجدد

إذا عدنا إلى الفصل 181 وما يليه من القانون الجنائي ...

شعار الوزير عثمان الفردوس: "سير ضيم"!

"سكت دهرا ونطق كفرا".   ...

الصحراء وديبلوماسية "جوج ريال" !

سيبقى عام 1991، عاما ...

كيف تصبح وزيرا "بانضيا" و"سلكوطا" بدون معلم!

إذا كان الدستور قد أحكم إغلاق من يتولى ...

في نعي الإعلام المغربي بجنيف!

عقب مصادقة مجلس حكومة العثماني، يوم 21 فبراير 2019،على مرسوم ...

مافيا شركات التأمين!

في الوقت الذي يجهد قضاة المجلس الأعلى للحسابات أنفسهم لإيداع ...

ما العمل لطي سنوات الرصاص الأصولي بالمغرب؟

شخصنا سابقا الحالة المرضية لعبد الإله بنكيران الذي ...

بنكيران.. قمة المرض النفسي!

منذ إبعاده من الحكومة ومن قيادة حزب البيجيدي، ...

..وافينكم يا أصحاب فتاوي الدجل من ريع بنكيران !

مؤخرا وبمناسبة احتفالات رأس السنة الميلادية، تناسلت فتاوى ...

المغرب في حاجة إلى ردم سياسة ليوطي!

لما دخل الاستعمار إلى المغرب وقرر نقل العاصمة ...