الجمعة 29 مارس 2024

في الصميم

أعداء المغرب في «فرانس 24» أم في الرباط؟!

تاريخيا ظلت الطائفة المارونية ببلاد الشام تحظى برعاية وعطف المستعمر الفرنسي، مما جعل النخب المارونية التي ولدت وعاشت وفي فرنسا تتسلق مختلف دواليب القرار الإداري والسياسي والإعلامي والمالي، بل وحتى الاستخباراتي بفرنسا. هذه الحظوة شملت أيضا بدرجة ثانية طائفة الدروز التي بقيت معظم نخبها تحت إبط فرنسا. وبما أن مبادئ ثورة 1789، من حرية ومساواة وما شاكل ذلك من قيم كونية لم تكن صالحة إلا «في تراب فرنسا فقط»، فإن الاستعمار الفرنسي كان هاجسه الأساسي هو إثارة ...

في زمن العبث: الحكومة تحطم الرقم القياسي في"رولاكس" طبيب مستشفى أسا الزاك!!

"المندبة كبيرة والميت فأر" ! هذا ما وقع بإقليم ...

الوزير اعمارة يفوز بجائزة «أكبر سنطيحة»!

«أكبر سنطيحة» بالمغرب هي تلك التي يتوفر عليها ...

دفاعا عن شرف الأطبّاء والممرضين!!

لا يجهل أحد أن منظومة الصحة بالمغرب تشكو ...

أغلى إدارة تحلب جيوب المغاربة!!

"ماكاين لا إصلاح الإدارة ولا ستة حمص".  ...

ما هو المكان الأنسب للوزراء الفاشلين: المشور أم السجن؟

دائما كنا نقول إن أهم مدخل لمحاكمة السلطات ...

رعاع سيدي عثمان !

كلما قررت السلطات العمومية «تنظيف» وسط الدارالبيضاء من ...

كناش تحملات ملك

يعد صيف 1999 محطة فاصلة في تاريخ المغرب ...

كيف «تفترس» 7 ملايير في سنتين بالمغرب بدون معلم؟!

هل تحتاجون لأدلة حول استهتار السلطة العمومية بالمال ...

مجلس المستشارين.. خلق ليفترس جيوب المغاربة!

لنقلها بصراحة: هل المغرب له  القدرة على تحمل ...

لهذه المبررات لن نترك الاتحاد الاشتراكي في شأنه!!

أيهما أنسب للحركة الاتحادية: خوض انتخابات 2021 بإدريس ...

طوبى لسكان اسطمبول بعمدة يساوي 666 مرة وزن عمدة كازا بلانكا !

كنت أكثر تتبعا للانتخابات الخاصة بمدينة اسطمبول التركية، ...