واد نكة بأسفي يترصد ضحاياه وشبح فاجعة الستينيات يقض مضجع النكاويين
استطاعت التساقطات المطرية الأخيرة التي عرفتها المملكة أن تنعش القطاع الفلاحي، وتحرك عددا من المناطق التي تراهن كثيرا على ما تجود به السماء. واستطاعت أيضا، وككل سنة أن تعري واقع البنيات التحتية، وتظهر للعلن، غير قليل من المخاطر التي تستوجب كثيرا من الاهتمام من الدولة والمجالس المنتخبة. ولعل ما تعيشه جماعة نكة بإقليم أسفي من تهديدات خلال فترات الأمطار، كاف بأن يجعلها تصنف ضمن المناطق التي تحتاج عناية كبيرة من طرف الدولة، بالنظر لما تفرزه ...