Saturday 13 September 2025

كتاب الرأي

إدريس المغلشي: الضرب على الأوتار المجروحة

كفاكم استفزازا...! فالنوتات المدعمة لم تعد تطربنا، لأن الفن ليس أولوية في وطن يئن تحت وطأة الحاجة وكثير من الصدمات. الفن لا أحد ينكر دوره في تهذيب الذوق وتأطير المجتمع والمساهمة في رفع منسوب الإحساس بالانتماء للوطن. إنه مجال لا يمكن أن يخرج عن السياق الوطني في انتمائه للمشاعر العامة الناقلة لهموم الناس واللصيقة باهتماماته.   الفنان الحقيقي والأصيل بطبعه عفيف، هو الفنان العضوي المرهف الحس الصادق في الخطاب الوجداني والذي ...

أحمد فردوس: حزن وحداد في بيت الثقافة والفن في زمن السخافة والعفن

غناء ورقص وموسيقى زمن كورونا نشاز، أوتار الكمان ...

محمد الشمسي: "في خاطر الفنانين المدعومين".. " كلّخْتُو الشعب وكلشي ينهب"

يستقطب الفنان الواحد في فضاء مفتوح ما لا ...

منصف اليازغي: احتمال إلغاء منافسات كأس العرش

كان للمحاولة الانقلابية، التي كان قصر الصخيرات مسرحا ...

لحسن العسبي: ترامب فائز؟

لا أدعي قراءة الكف، ولا التنجيم بالغيب، لكن ...

عبد السلام الصديقي: الحصيلة الحكومية في انفصامٍ عن واقع البلاد

أقدمتِ الحكومة، وبشكلٍ أَصَحّ رئيسها، على تقديم حصيلتها ...

 سعيد الكحل: وزير إهمال حقوق الإنسان

...

محمد الوادي: ثقافة أَقَلُّ.. وتفاهة أَعَمُّ

 أضربتُ، من زمان، عن مشاهدة التلفزيون المغربي، بعدما ...

منير باهي: صبّح على فنان

ارتفعت أصواتٌ استنكارية وصرخات احتجاجية أطلقها فنانون لم ...

مصطفى ملكو : معنى الإصلاح عند حكومات (هَمٍّ)؟

1ـ إصلاح صندوق المقاصة = الإجهاز على دعْم ...

عبد الحق غريب : أية مصداقية لإمتحانات الدورة الربيعية بجامعة شعيب الدكالي؟

يبدو أن رئيس جامعة شعيب الدكالي غير مبالٍ ...

محمد شروق: مرضى السرطان حائرون.. ينتظرون تفعيل تدابير وإجراءات العثماني

لست أدري هل أهنىء نفسي؟  وهل أهنىء لجنة العريضة المطالبة ...