إدريس المغلشي: أين هي وعودك يالقجع؟
من هم البؤساء الذين أصابهم وعيدك ذات ثلاثاء في اجتماع رسمي للجامعة. أم كلام الليل يمحوه النهار. لقد استطعت أن تستميل مجموعة من المغاربة ليقفوا معك فيما انت ذاهب إليه. وقد صدقوا على خطابك ولهجتك ونبرتك ذات الحمولة الكبيرة من الجدية. لا نريد سماع تراجعك عن القرار وأنت الذي جعلتنا نثق في مؤسساتنا. ضدا على خطاب التخوين والصفقات السياسية. نريد رؤية قرارات جريئة وخطوات حثيثة نحو هيبة القرار. بداية من الضروري توضيح ...