Thursday 23 October 2025
Advertisement

كتاب الرأي

الصادق العثماني: الأشعرية.. جدار الحماية العقدي للمغرب في مواجهة التطرف والتكفير

بحكم موقعه الجيوستراتيجي المتميّز ، وملتقى الحضارات بين الشرق والغرب، والشمال والجنوب قد احتاج المغرب إلى مدرسة عقدية توفر له الاستقرار والوحدة الدينية، فاختار المذهب الأشعري كمرجعية عقدية رسمية، إلى جانب المذهب المالكي في الفقه، والتصوف السني في السلوك،  هذا الاختيار لم يكن اعتباطيًا، كما يظن البعض؛ بل جاء نتيجة تجربة تاريخية وفكرية عميقة، جعلت من الأشعرية مدرسةً متوازنة جمعت بين العقل والنقل، وحافظت على وحدة المجتمع الديني بعيدًا عن فتن التكفير والصراعات المذهبية، مع العلم أن الأشعرية ...

لهلالي: هل تقود إسبرطة الشرق الأوسط إلى حرب بلا نهاية؟

تباهى نتنياهو بأن إسرائيل هي إسبرطة(1) الشرق الأوسط، ...

ابعيصيص: الإنسانية أفق الانسان

هل فعلا الامر كذلك؟ أم هو مجرد خطاب ...

السملالي: الكذب الأكاديمي.. أزمة نزاهة قبل أن تكون أزمة شهادات

“قول الحقيقة ليس رفاهية، بل واجب ديونتولوجي يحمي ...

محمود التكني: كفى من التشخيص، ساهموا في الحلول

خلال العقدين الأخيرين، عرف مستوى الوعي ارتفاعاً نسبياً حتى في ...

زكية لعروسي: غزة اليوم.. الصرخة الكبرى للعالم الصامت

بأي لغة يمكن أن نخاطب المحتل وقد فقد ...

الصديق معنينو: إلى الهاوية

كعادتي كل صيف، أختار من خزانتي ما لم ...

جمال الدين ريان: مونديال الصحة بين الحق الدستوري والواقع السياسي

الصحة ليست مجرد خدمة اجتماعية عابرة، بل هي ...

جمال المحافظ: المجلس الوطني لحقوق الإنسان يلتحق بمنتقدى مشروع قانون مجلس الصحافة

انضاف المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الى منتقدى مشروع ...

منير لكماني: الحرية المسؤولة

الحرية ليست لافتةً في مظاهرة، ولا شعارًا في خطاب سياسي. ...

مجاهد: القيمة الاعتبارية للصحافة

أرتبط تاريخ الصحافة في العالم، بعدة عوامل، كان ...

محمد سالم عبد الفتاح: العلاقات المغربية الإسبانية ما بين تناقضات الداخل الإسباني وتبعات التاريخ الاستعماري

تشكل‭ ‬العلاقات‭ ‬المغربية‭ ‬الإسبانية‭ ‬نموذجا‭ ‬معقدا‭ ‬ومركبا،‭ ‬فهي‭ ...