خالد أخازي: من يقول الحقيقة لبنموسى.. العبث والارتجال لا يصنعان المستقبل؟
هل نحن خارج الزمن التربوي...؟ هل الطريقة التي يتم بها تدبير الدعم التربوي برؤية بيروقراطية يغيب فيها صاحب القرار المركزي عن العملية في شموليتها كهيئة التفتيش والهيئة التربوية والهيئة الإدارية، ومجالس المؤسسة وخصوصا المجالس التعليمية المناط بها بنيويا صياغة خطة مؤسساتية للدعم... أقول هل هذه الطريقة فعالة أم أنها فقط إجراء لإنجاح محطة الامتحانات الإشهادية بأقل الخسائر...؟ للأسف... الرؤية قاصرة وعملية قيصرية قاسية لتعويض زمن تربوي كان بالإمكان استدراكه بإعطاء المبادرة لأصحاب القرار التربوي وتفعيل المجالس التعليمية.. ...