بنكيران.. البوليس MON AMOUR
أغرم شاب بفتاة جميلة فالتمس من والده أن يخطبها له من أبيها. وبالفعل ذهب الوالد إلى منزل الفتاة فيما ظل الشاب ينتظر «فوق البينيز» (أي على أحر من الجمر) لمعرفة رد فعل أسرة الفتاة المعنية. ولما عاد الأب قصده ابنه وهو في حالة هستيرية: "آش كاين آالوليد، واش قبلوا". أجابه والده: "بزز أولدي باش قبلوني نخطبها لراسي". أي أن الاب "تزعط" في البنت وخطبها لنفسه. هذه النكتة التي نسجها الخيال الشعبي المغربي تنطبق بامتياز ...