أبو آدم المهدي: فلاح نور الدين الملقب بالظلمي.. المشجع الملكي الذي لم يخن عهد الطفولة
منذ سبعينيات القرن الماضي، كان هناك رجل واحد ظلّ حاضرا في كل المدرجات ، في كل بطولة، وفي كل لحظة عاش فيها المغاربة فرحا أو انكسارا مع منتخبهم الوطني. إنه فلاح، ابن أحد احياء الرباط الهاشمية، الذي حمل راية الوطن في قلبه قبل أن يحملها في يده، وجعل من تشجيع المنتخب المغربي عهدا شخصيا لا ينكسر، مهما تغيرت الفصول ومهما تقلبت الأحوال. من ملاعب ...
