الجمعة 29 مارس 2024
اقتصاد

جبهة متابعة أزمة "سامير" تفند ادعاءات بوانو بعشر حجج

جبهة متابعة أزمة "سامير" تفند ادعاءات بوانو بعشر حجج عبد الله بوانو مع مشهد من "سامير"

عكس ما يحاول بعض البرلمانيين إنكاره، خصوصا عبد الله بوانو، علمت "أنفاس بريس" أن الجبهة المحلية لمتابعة أزمة "سامير" سلمت في دجنبر 2016 وفي نونبر 2017، لكل رؤساء الفرق والمجموعات بمجلس النواب والمستشارين، تقريرا مفصلا حول الخسائر المترتبة على تعطيل الإنتاج لمصفاة المحمدية، على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والتنمية، خاصة حول الأسعار المطبقة وتراجع المخزون.

وللتذكير، فمن الخسائر الجسيمة الناتجة عن توقف المصفاة:

1- التراجع الفظيع في مخزون المواد البترولية وصعوبة ضبط وضمان الجودة وانسيابية التزود؛

2- ارتفاع أسعار المحروقات بأكثر من درهم للتر الواحد زيادة على الأرباح المضمونة قبل تحرير الأسعار؛

3- تعميق العجز التجاري بفقدان القيمة المضافة لتكرير البترول؛

4- خسارة ما يقارب 20 مليار درهم من المال العام في المديونية المتراكمة على الشركة، ونقص حاد في نشاط الميناء النفطي المحمدية مع تأثر الشركات العاملة فيه؛

5- فقدان ما يزيد على 3500 منصب شغل لعمال المناولة، واحتمال تسريح ما يقارب 900 من الاجراء الرسميين؛

6- احتمال فقدان ما يفوق 20 ألف منصب شغل لدى الشركات المغربية الدائنة، وخصوصا منها الصغيرة والمتوسطة؛

7- تأثر أزيد من 200 شركة من الشركات المتعاملة مع مصفاة المحمدية في نشاطها وتوازناتها المالية؛

8- نسبة 1 على 10 في المائة من سكان المحمدية سيفقدون مصدر رزقهم المباشر؛

9- حرمان المحمدية من الرواج التجاري والمداخيل الجبائية والدعم للتنمية الرياضية والثقافية والعمرانية؛

10- الحرمان من التدريب والتكوين المهني لأزيد من 1200 طالب وطالبة سنويا...