محمد حفيظ: هذه أسباب تشبت بنكيران بولاية ثالثة !
الرغبة الملحة لعبد الإله بنكيران بالعودة إلى الحكومة، ولو إلى "حكومة" حزبه وذلك من أضعف الإيمان، توضح عقلية هذا الرجل المهووس بالكراسي، أي كرسي ولو كان كرسيا برجل واحدة. ه سنوات من "التحكم" في رقاب المغاربة جعلته أكثر شراهة إلى المناصب عبر "النصب" على المواطنين الذين مازالوا يثقون بوعود بنكيران الكاذبة، ويصوتون على حزب العدالة والتنمية. شاءت الأقدار الإلهية أن يتخلص الشعب من بنكيران الذي جرب كل وصفاته، لكنه في النهاية خرج من النافذة بعد أن أعفاه الملك وأعفى المغاربة ...
