الوزير الخلفي: بنكيران لم يتخذني ولدا و"الله ينصر من صبح" !
يتساءل المتابعون لتطورات الحرب الدائرة بين تيار الوزراء وتيار "الولاية الثالثة" داخل حزب البيجيدي عن السر وراء اختيار الوزير مصطفى الخلفي للصمت كأسلوب للتعامل مع العاصفة والتخلي عن مساندة بنكيران، علما أن الخلفي كان -حسب العارفين- بمثابة "سوشو و لمومو ديال بنكيران"، وكان هو الناطق باسمه بشكل غير رسمي. ليس هذا وحسب، فتساؤل المراقبين عن سبب "الطماطم التي ضربها" الخلفي بخصوص بوادر انشقاق البيجيدي، يعزى إلى أن الخلفي كان قبل الاستوزار يقدم نفسه كأحد مريدي "الشيخ" بنكيران، وكان يدافع ...
