محمد الشمسي: " تَّا خُش لْهِيهْ " آ بونيف...
عذرا كثيرا على هذا العنوان البذيء الكريه، فليس من طبعي فتح بالوعة الواد الحار، ولا الهبوط إلى الدرك الأسفل من الخطاب، لكن هذا المخلوق المسمى بونيف، أفرط وتجبر، وبونيف بالمناسبة مخلوق جزائري أو هكذا يقدم نفسه في قناته على الأنترنت، فقد استكبر، ولم يعد له شغل غير الشتيمة واللمز والهمز في المغرب، تاريخا وشعبا ونظاما ومؤسسات، فعذرا مرة أخرى للقراء الأفاضل، فإنه من اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه، ولأني أخبر الكلاب الضالة الغدورة، فإني أدرك أنها حيوانات ...