بعد الانفراج الذي عرفه ملف الأساتذة المتدربين، وبعد التوقيع على المحضر المشترك الأخير بين الأطراف المتدخلة ، بما فيهم الحكومة ، و النقابات، و التنسيقية الممثلة للأساتذة المتربين، و أطر المبادرة المدنية ، يوم 13 أبريل 2016 . وبعد نتائج اللجنة الوظيفية المشتركة لتصفية الخلاف و صياغة الأجرأة و التفعيل . لا بد من الوقوف على موضوع الملف في كليته و سياقه و تفاعلاته ، لإبراز مجموعة من المؤشرات الأساسية ،والمعطيات ذات الصلة التي أطرته ، و الأخرى ...
ولأن الفقر كلمة قاسية وثقيلة ومرعبة وباهظة، ما هي تجبرنا ...
أعترف بأن نهاية الأسبوع الذي ودعناه، وبداية الأسبوع الجاري بالمحمدية ...
لا أدري أهو انتقال إيجابي أم سلبي لطبيعة النضالات التي ...
عندما قلنا بأن النفاق السياسي أصبح قاسما مشتركا بين السياسيين ...
لست أدري لماذا عند حلول كل شهر أبريل نضع أيدينا ...
أذكر أنني لم أوجد قبل الخيال. كلما عدت إلى الطفولة ...
وجدت الجزائر صعوبة في تجاوز صدمة صورة الرئيس عبد العزيز ...
لا حديث اليوم إلا عن تسريبات "بناما بايبرز"، تماما كما ...
قرأت الفقيه الريسوني وهو يقول:»أصبحت الوظيفة العمومية ملجأ مريحا ومخبأ ...
لم يعد من الممكن أن يمر من شارع ...
هل نساؤنا شريرات؟ أم مستضعفات يحاولن فرض توازن القوى؟ أم ...
