Wednesday 14 May 2025

كتاب الرأي

محمد نجيب كومينة:الريسوني وثقافته ومثقفوه

عندما توفي كارل ماركس لم يمش في جنازته إلا 11 فردا، لكن فكره بقي حاضرا في جميع أنحاء العالم إلى اليوم في ميادين الفلسفة والتاريخ والاقتصاد والسياسة والقانون وعلم الاجتماع وغير ذلك، وما يزال ذلك الفكر يخضع للدراسة من طرف المقتنعين به والمعارضين له، ولو مات الريسوني اليوم لكان الحضور في جنازته بالآلاف، لكن الخزعبلات التي كتبها ستنسى في اليوم الموالي وربما تمت الإشارة إليها بعد حين من طرف المؤرخين باعتبارها علامة بارزة من علامات النكوص واحتجاب العقل ...

فاطمة الزهراء علام :حكامة تدبير الإدارة المغربية

يعيش العالم المعاصر، منذ نهاية القرن الماضي وبداية ...

سعيد الكحل:لله دركم آل المرابط

ليس صدفة أن تستهدف قرارات الإعفاء كلا من ...

زكية حادوش: جواسيس صاحب الفخامة...؟

في البداية أود أن أنشر بيان حقيقة: بالمختصر ...

سوسن الشاعر: خروف العيد القطري

بعد أن سد باب وزارة الخارجية الأمريكية في ...

جمال المحافظ: ما معنى أن تكون صحافيا؟

ما معنى أن تكون صحافيا في عالم اليوم؟ ...

محمد المرابط:حراك الريف..في لطائف الإشارات بين الملك محمد السادس والأستاذ اليوسفي ومخاض السياق!

رسالة عاهل البلاد ،وهي تشير إلى تلقيه ،"ببالغ ...

عزيز الدروش: لماذا لم تتحرك النيابة العامة للتحقيق مع نبيل بن عبد الله؟

لماذا لم يتحرك المجلس الأعلى للحسابات من أجل ...

المنوزي : اليوم العالمي للحق في معرفة حقيقة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان

يوم 13 دجنبر 2010 ، حصل لي شرف ...

حسن بيريش:المال والسلطة جريمة بحجم وطن..!!

...

راشد الجسمي: تنظيم الحمدين يخدع شعب قطر

تنمو آلاف الأشجار في الغابات دون أن تُصدر ...

أحمد بومعيز:هل عاد القدافي كي يحاكم ساركوزي ؟

وأخيرا فعلها القضاء الفرنسي بتوجيه الاتهام لرئيس فرنسا السابق ...