الجزائر قامرت بقضية مفتعلة فخسرت مكانتها في المنطقة وتخلى عنها داعموها
فَقَد النظام العسكري الجزائري البوْصلة من هول الصدمة التي تلقاها، ولم يكن ينتظرها، رغم أنه أَلِف تلقي اللكمات والصدمات والصفعات والانتكاسات، في السنوات الأخيرة، من طرف الدبلوماسية المغربية الذهبية، وخسر جميع ألاعيبه الدنيئة ومؤامراته الخسيسة، رغم تغيير لاعبيه العجزة والجهلة، لأنه وبكلّ بساطة قضيتهم مفتعلة وقضية المغرب عادلة. "الصدمة كانت قوية" على قلوب جنرالات ثكنة بن عكنون وأزلامهم في قصر المرادية وأحديتهم ابن بطوش وعصابته، بعد اعتراف إسبانيا بالحقوق الشرعية للمغرب في سيادته على ...