د. إس, راضي: هذا ردنا على الجهلة بالطريقة البودشيشية.. وإن عادو عدنا
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه في هذا الزمان، زمان الفايسبوك والواتساب، كثيراً ما تفوح روائح مُنتنة وغير مسؤولة لنافخي الكير بإصدار أحكام مُدنّسة وصبغها بصبغة النصوص المقدسة؛ وما ذاك إلا بسبب «تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين» كما أخبر بذلك وتنبّأ به النبي الأمين عليه الصلاة والتسليم. فليحذر الذين يُوقِّعون عن رب العالمين أن يتلبسوا بهذا الوصف المشين… وإن من عجائب هذا الزمان أن نجد بعض المحسوبين على العلم مَن يتنطع ...